قال رئيس جهاز الأمن الوطني السويدي "سابو" كلاس فريبيرج إن "البيئات الراديكالية التي جذبت الناس لمغادرة السويد للانضمام إلى داعش أصبحت أقوى من أي وقت مضى"، مشدداً على أن تركيز العمل فقط على التعامل مع العائدين أمر غير مجدي على المستوى البعيد. Foto: Henrik Montgomery/TT وعلى الرغم من هزيمة تنظيم الدولة الاسلامية عسكرياً وتوقف السفر إلى داعش من السويد، إلا أن مشكلة بيئات وحواضن التطرف لاتزال قائمة وتزداد قوة، حيث تشير "سابو" إلى أن هناك عدة آلاف من الناس في السويد لديهم آراء متطرفة بشكل خطير. وأضاف فريبيرج: "يجب يكون هناك تصور بأن العمل اللحظي على قضية العائدين لن يكون الطريق للتخلص من المشكلة بشكل كاف، لأن أشخاص جدد أصبحوا متطرفين في السويد اليوم". هذا وغادر حوالي 300 شخص السويد للانضمام إلى داعش، معظمهم من يوتوبوري. المصدرsverigesradio