أثارت التفاهمات التي أبرمها رئيس الوزراء ستيفان لوفين مع حزبي الوسط والليبرال إلى جانب البيئة، أثارت العديد من التساؤلات خاصةً بين صفوف القادمين الجدد، وبشكلٍ أساسي منها الفقرة المتعلقة بإضافة تعلم اللغة كشرط من شروط الحصول على الجنسية، بطبيعة الحال أيضاً كل ما يتعلق بالإقامات المؤقتة ولم شمل العائلات وما إذا كان سيتم التراجع عن اتفاقية سياسية اللجوء المؤقتة والتي أقرها البرلمان السويدي عام 2015. ومن الأسئلة التي يتداولها القادمون الجدد حول شرط الجنسية هي متى وكيف ولأي مستوى من دراسة اللغة؟ وهل هناك استثناءات معينة مثلاً تتعلق بكبار السن الذين يواجهون صعوبة في تعلم اللغة. تواصل فريق التحرير مع الأستاذ فريد البهادلي عضو هيئة محكمة التمييز في المقاطعة الجنوبية استاذ مادة الترجمة القانونية والطبية في الجامعة الشعبية في مالمو شاهد الفيديو من هنا: https://youtu.be/792sza-EW5c