فوجئ عدد من سكان أحياء رونيبي وسكوروب وباستاد بدمى معلقة بحبال خارج مباني البلديات صباح اليوم الجمعة. وتحمل الدمى رسائل سياسية رفضت الشرطة الخوض فيها.وحسب مسؤول مواجهة الأزمات والاستجابة لحالات الطوارئ في بلدية رونيبي بيير دريسين فإن الرسالة كانت موقعه من حركة مقاومة الشمال اليمينة المتطرفة. وأضاف بيير إن الرسالة تقول أن السياسيين هم خونة ويجب شنقهم.وحسب الكاتبة والصحفية آنا لينا لودينيوس، فإن حادثة الدمى فريدة من نوعها، ولم تسمع ابدا بها سابقاً في السويد. وقال السكرتير الصحفي في جهاز الأمن الداخلي "سابو" فيكتور ساندكفيست إن الجهاز يتعاون مع الشرطة ويشارك معهم المعلومات حسب الحاجة. SVT المصدر