أكتر-أخبار السويد: توفي أكثر من ألف مصاب بفيروس كورونا في دور المسنين في السويد، وحيدين دون وجود أقارب بجانبهم، هذا ما كشفه السجل السويدي لتحسين الرعاية في نهاية العمر (palliativregistret). وبحسب ماريا أولسون فإن السجل يولي أهمية كبيرة لوجود شخص إلى جانب المسن، للتخفيف عنه عند نهاية العمر. في واحدة من الحالات، لم تكن مارجريتا جونسون حاضرة عندما توفت والدتها ماجبريت عن عمر يناهز 88 عامًا في دار للمسنين في مقاطعة لاهولم، إذ كانت قلقة على نفسها من انتقال العدوى. تقول ماغدالينا ليمان جاكوبسون، الممرضة في دار راندرلندسوند للمسنين، إذا لم يتمكن أو يرغب أحد من أقارب المسنين بالتواجد هناك، فإن الموظفين سيكونون موجودين". المصدر sverigesradio