أبلغت مصلحة الهجرة مدرائها هذا الأسبوع أنه سيكون هناك عملية إعادة هيكلة للمصلحة قد تؤدي إلى تسريح موظفين.
وأبلغت إدارة المصلحة المدراء بالعديد من التغييرات الرئيسية، ضرورة الحد من طلبات اللجوء من خلال السفارات والقنصليات والحالات المتعلقة في لم شمل الأسر.
ومن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى إطالة أوقات الانتظار وتخفيض قدرة المصلحة على التعامل مع الحالات.
كما تم الإعلان عن تقليل ساعات عمل ونقل الموظفين، وستقوم المصلحة بدمج بعض الوحدات وإلغاء وحدات أخرى.هذا وتأتي إجراءات الهيكلة للتماشي مع خفض مخصصات المصلحة من قبل الحكومة في ميزانية 2020.