أخطرت شركة البريد بوست نورد 200 موظف بالاستغناء عن خدماتهم، وذلك حسب ما أكدته المتحدثة الصحفية باسم الشركة ماريا إبسين في اتصال مع قسم الأخبار في الإذاعة السويدية إيكوت اليوم. وتعود أسباب خفض الموظفين في المكتب الرئيسي لبوست نورد إلى انخفاض الإيرادات، مع زيادة التجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية التي تعتمد على الاتصالات الرقمية، الأمر الذي تسبب بانخفاض الرسائل البريدية. المصدر: sverigesradio