أعلنت الأميرة الدنماركية الكسندرا كريستينا طليقة الأمير يواكيم، الأسبوع الماضي عن تركها لعدد من المهام التي كانت تشغلها سابقاً كرئيسة لعدد من المنظمات الدنماركية. Foto: Thomas Lekfeldt واعتبرت وسائل الإعلام هذه الخطوة من الأمبيرة السابقة البالغة من العمر 51 عاماً بانها قطع لعلاقاتها مع البيت الملكي الدنماركي. وكانت الأميرة قد احتفظت بالمهام التي قررت تركها الأسبوع الماضي لمدة 15 عاماً، أي حتى بعد قرابة 15 عاماً من طلاقها. وقال الخبير في الشؤون الملكية سيباستيان أولدن إن قرار الكونتيسة سليم، حيث أنها ليست شخصًا يحاول التمسك بموقفه بيأس، وإنها لا تريد أن تبقى لفترة أطول من الوقت. وأضاف أولدن إن الكونتيسة تريد حياة مختلفة، خارج السياقات الملكية.وكانت الأميرة قد انفصلت عن الأمير يواكيم في 16 سبتمبر 2004، وهو أول طلاق ملكي في الدنمارك منذ عام 1846، ولها منه ولدان هما الأمير نيكولاي والأمير فيليكس. المصدر Bt