تواجه الناشطة البيئية السويدية غريتا تونبري اتهامًا جديدًا يتعلق بعصيان أوامر الشرطة، وذلك على خلفية مشاركتها في مظاهرة مؤيدة لفلسطين، وفقًا لما ذكرته صحيفة Expressen. وبحسب الصحيفة، فقد شاركت تونبري في احتجاجات ضد إسرائيل جرت أمام المعهد الملكي للتكنولوجيا (KTH) في ستوكهولم في أواخر مايو من العام الماضي. ووفقًا للائحة الاتهام، التي اطلعت عليها الصحيفة، يُزعم أن تونبري قامت بالصراخ، وإحداث ضوضاء، والطرق على النوافذ، ولم تمتثل لأوامر الشرطة خلال المظاهرة. وقد تم توقيف نحو 20 شخصًا خلال الاحتجاج، حيث تم احتجاز معظمهم في الموقع. والآن، يواجه سبعة متظاهرين، بمن فيهم غريتا تونبرغ، اتهامات رسمية تتعلق بعصيان قوات الأمن.