وُجدت امرأة متوفية في منزلها بالسويد بعد 47 يوماً من خروجها من دار للرعاية إثر خطأ في التواصل بين بلدية Haninge وخدمة الرعاية المنزلية.فبعدما أخرجت المرأة من دار الرعاية حصلت على قرار بأن يكون لديها 15 ساعة من الرعاية المنزلية في الأسبوع، وكان من المقرر أن تبدأ هذه الزيارات في نفس اليوم، إلا أن هذه الزيارات لم تتم أبداً إثر خطأ قاتل، وليعثر على المرأة متوفية في منزلها بعد 7 أسابيع تقريباً.وأوضحت البلدية في تحقيقها حول الأمر أن الجهة المكلفة بتقديم الرعاية المنزلية للمرأة لم تقرأ قرار البلدية بشكلٍ صحيح، وقد صنف هذا الخطأ بالخطير للغاية.