استطاعت الأجهزة المختصة، أمس الخميس، التعامل مع قنبلة محلية الصنع جرى العثور عليها خارج مدرسة في مدينة كارلستاد، بعد أن كانت قد فككت قنبلة أخرى قبل قرابة الأسبوع في نفس المدرسة. وقال المتحدث باسم الشرطة في كارلستاد لارس هيديلين إن القنبلتين من نفس النوع، هي عبارة عن علب بلاستيكية تحتوي على الهيدروجين القابل للاشتعال، معتبراً أنها تشكّل خطراً كبيراً خصوصاً حينما تكون في الداخل. وعلى إثر ذلك، جرى إبلاغ أولياء الأمور أن النشاطات المدرسية ستكون منزلية يوم الجمعة.و تشتبه الشرطة أن صبيًا في سن المراهقة وراء القنابل. المصدرaftonbladet