صادرت الشرطة السويدية، منذ بداية العام، ما يقارب 20 قطعة سلاح بطابعات ثلاثية الأبعاد أثناء عمليات تفتيش المنازل في جميع أنحاء البلاد، وهذا العدد يعتبر أكبر بكثير مما تمت مصادرته في عام 2022 بأكمله.وفقاً لذلك، تواصل التلفزيون السويدي (SVT) مع ضباط الشرطة الذين يخشون من انتشار هذا النوع من الأسلحة بين العصابات في السويد. حيث قالت إيزابيل تورين، رئيسة المركز الوطني للأسلحة النارية: "إنه حتى الآن لم يقتل أحد بسلاح ثلاثي الأبعاد في السويد. لكن هذه الأسلحة غير آمنة للشخص الذي يستخدمها، ومن الصعب التنبؤ بمسار الرصاصة". متوقعة ازدياد عدد الأسلحة ثلاثية الأبعاد في السوق السويدية خلال السنوات القليلة القادمة.مصدرها "الولايات المتحدة"في عام 2013، تصدرت الأسلحة المطبوعة ثلاثية الأبعاد عناوين الصحف لأول مرة في الولايات المتحدة، فهذه الأسلحة منزلية الصنع تندرج ضمن فئة الأسلحة النارية، حيث لا تمتلك رقم تسلسلي، كما لا يمكن تعقب حاملها. وتصمم باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد وبالاعتماد على مخططات تم تصميمها على الحاسوب أو تحميلها من الإنترنت.