منوعات

بحثاً عن العمالة… ألمانيا تفتح أبوابها للمهاجرين الأجانب بمشروع قانون جديد

بحثاً عن العمالة… ألمانيا تفتح أبوابها للمهاجرين الأجانب بمشروع قانون جديد image

لجين الحفار

أخر تحديث

Aa

ألمانيا

Foto:TT- ألمانيا تفتح أبوابها للمهاجرين الأجانب بمشروع قانون جديد

تبنت حكومة أولاف شولتز مشروع قانون يوم الأربعاء 29/3/2023 يهدف إلى تخفيف قواعد الحصول على تأشيرات وتصاريح عمل لمواطني الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

بناءً على ذلك، لن يكون من الضروري قريباً تقديم عقد عمل للاستقرار في البلاد، حيث يتم استبدال ذلك بنظام النقاط الذي يقيس "قدرات" المرشحين على الاندماج في المجتمع. الهدف من هذا، هو جذب مزيد من العاملين، وبالتالي فإن برلين تسير عكس الاتجاه العام في أوروبا القاضي بإغلاق الحدود أمام المهاجرين.

كما يحاول الصناعيون مواجهة تحديات النقص بأنفسهم من خلال اقتراح تدريب الاجانب. حيث ذكر أكيم ديركس، نائب مدير غرف التجارة الألمانية (DIHK)، مطلع العام أن النقص قد "يعيق تحقيق الأهداف الانتقالية المهمة" في ألمانيا نحو "السيارات الكهربائية أو الطاقة المتجددة".

إلى جانب ذلك، يُعد قطاع الفولاذ واحداً من أكثر القطاعات تضرراً بسبب نقص اليد العاملة المتخصصة في أكبر اقتصادات أوروبا.

وفي هذا الصدد، يقول وزير العمل هوبرتوس هيل لليورونيوز، خلال زيارة قام بها مدينة أيزن هوتنشتات الجديدة (مدينة مصانع الحديد)، حيث التقى متدربين إن التدريب المناسب مهم "لاستبقاء" الشباب.

ووفقاً لهيل، يصعب بشكل خاص ايجاد مرشحين في شرق ألمانيا بسبب الدخل المنخفض مقارنةً بالغرب والسمعة غير المضيافة. لذا، وضح الوزير أنهم سيستقطبون أيضاً اليد العاملة التي يحتاجونها من خلال فتح "قنوات الهجرة القانونية".

اقرأ ايضا

أخبار ذات صلة
المزيد من أخبار - منوعات

أكتر هي واحدة من أكبر منصّات الأخبار السويدية باللغة العربية وأسرعها نمواً.

توفّر المنصة الأخبار الموثوقة والدقيقة، وتقدّم المحتوى الأفضل عبر النصوص والأفلام الموجّهة لعددٍ متزايد من الناطقين باللغة العربية في السويد وأجزاء من الدول الاسكندنافية وبقية العالم.

تواصل معنا

Kaptensgatan 24, 211/51 Malmö, Sweden
VD -  Kotada@aktarr.se

Tipsa -  Press@aktarr.se

Annonsera -  Annonsering@aktarr.se

للاشتراك بالنشرة الاخبارية

متابعة أخر الاخبار و المواضيع التي تهمك

2023 Aktarr جميع الحقوق محفوظة لمنصة ©