بعد أن فقد قس لقبه في الكنيسة السويدية، بسبب اتهامه بارتكاب جريمة جنسية، انتقل شمالاً وحصل على وظيفة كمدير في مدرسة، بحسب ما نقل التلفزيون السويدي.
وكانت الكنيسة، بعد تحقيقات خاصة أجرتها، قد اتهمت القس بارتكاب جريمة جنسية، من خلال علاقة مع صبي قاصر، يتراوح عمره بين 15 و 18 عاماً، وأبلغت الشرطة بذلك، لكن التحقيق أُغلق.
آخر الأخبار
بعد أن فقد الرجل لقبه في الكنيسة، انتقل من جنوب السويد إلى مقاطعة نوربوتن في أقصى الشمال، وحصل على وظيفة كمدير لعدة مدارس ابتدائية.
يقول الرجل لصحيفة NSD: "بما أن هذه الحادثة وقعت قبل عدة سنوات ولم تتكرر، فلا أرى أي تأثير لها الآن، لم أفعل أي شيء غير قانوني".
تواصلت الصحيفة مع مسؤول المدارس في البلدية التي يعمل فيها الرجل، وقال المسؤول إنه لم يكن يعلم بحادثة الصبي وسيواجه المدير على الفور.