أظهرت النتائج التي تم إجراؤها في مستشفى جامعة كارولينسكا، تزايد عدد الموظفين الذين يتعاطون المخدرات في السويد، حيث تبين أن واحدة من كل عشرين عينة بول كانت نتيجتها إيجابية، وفقاً لتقرير P4 Sjuhärad.نتيجة لذلك، ازدادت محاولات خداع تحليل البول، حيث تقول إيلين ألبريكسون، التي تتمتع بخبرة طويلة في اختبارات المخدرات، أن هناك عدداً كبيراً من الحيل الخطيرة التي تم تجربتها من أجل تضليل نتائج التحليلات، فبعض الأشخاص شربوا خل التفاح ومنظف النوافذ وحتى الكلور الذي يشكل خطورة على الحياة من أجل ذلك.وكشف برنامج P4 الإذاعي أن هناك رجل تناول حبوب منع الحمل لمحاولة الغش في الاختبار، وآخر وضع عضواً ذكرياً مزيفاً مليئاً ببول شخص آخر.[READ_MORE]