إذا كنت تتطلع إلى الحصول على فرصة عمل جديدة في السويد في قطاع صناعة اللحوم، فقد جاء الوقت المثالي بالنسبة لك! إذا كنت مندفعاً وفضولياً ولديك الشغف للاستمرار، استفد اليوم من الفرص الرائعة التي تقدمها المنظمة العضو المشاركة KCF الرائدة في مجال صناعة اللحوم السويدية والمعالجة.هل كنت تعلم أن هناك نقصاً في الكوادر العاملة في قطاع صناعة اللحوم في السويد بسبب تقاعد الكثيرين؟ هذا يعني أن الفرصة الآن مثالية لانضمام كوادر جديدة.اعرف المزيد عن فرص العمل هناما هي منظمة KCF؟تُعرف منظمة Kött och Charkföretagen بالاختصار KCF، وهي منظمة رائدة في مجال اللحوم والمنتجات المعالجة السويدية. يشمل نطاق الأعمال لأعضاء المنظمة مجموعة متنوعة من المنتجات. ويتميز الموقع الإلكتروني للمنظمة بوجود خريطة تفاعلية سهلة الاستخدام، تدرج الشركات في جميع أنحاء السويد التي تحتاج إلى الموظفين. وتوفر الخريطة رابطاً دقيقاً لفرصة العمل المرتبطة بالمصنع المدرج على الخريطة. وأنت كباحث عن عمل يمكنك التقديم مباشرة!الجدير بالذكر أن المنظمة تضم حوالي 70 عضواً (من الشركات الصغيرة إلى المجموعات الصناعية الكبيرة)، حيث يبلغ إجمالي مبيعاتهم نحو 28 مليار كرون سويدي ويوظفون أكثر من 8000 شخص.للراغبين في قراءة المزيد عن فرص العمل في قطاع اللحوم اضغط هناما هو دور منظمة KCF؟تتواجد حاجة ملحة لتدريب وتوظيف كوادر جديدة في السويد، خصوصاً في مجالات مثل الجزارة وفرز اللحوم والمنتجات المعالجة. بالإضافة إلى ذلك، نظراً لتقاعد عدد كبير من العاملين، فإن الطلب على الخبرات الجديدة في هذا المجال مستمر في الارتفاع.تعرف على المزيد حول فرص العمل هناالرئيس التنفيذي لشركة KCF، ماغنوس دارث Magnus Därthفي هذا الصدد، التقت منصة أكتر الرئيس التنفيذي لمنظمة KCF، ماغنوس دارث Magnus Därth لفهم ما تحاول الشركة تحقيقه. يقول ماغنوس «الهدف الرئيسي هنا هو ربط الباحثين عن عمل مباشرة مع مقدم العمل. ستمكن هذه الأداة [الخريطة] أولئك الذين يريدون حقاً العثور على عمل الآن من تسريع العملية والتقدم مباشرة إلى المصنع مع رؤية شاملة لتلك الفرص على مستوى البلاد»، وشدد ماغنوس على أنه بينما تسهل الخريطة تقديم طلبات العمل، فإن النجاح يتطلب أكثر من مجرد التقديم، يجب على الموظفين المحتملين التعرف على متطلبات الصناعة، والتحضير للتثقيف وإعداد أنفسهم للوظائف».يعرب أيوب عن اعتقاده بأن كل شخص يأتي إلى السويد يجب عليه القيام بالعمل في صناعة اللحوم. ويؤكد أنه ثمة فرص عمل كثيرة كالجزارة في الملحمة أو مصنع التقطيع. ويروي كيف واجه بعض الصعوبات عندما جاء إلى السويد في البداية، لكنه تعلم اللغة السويدية من خلال العمل بشكلٍ أساسي وبات أكثر اندماجاً. أنظر قصته الكاملة هناأيوب موسى Ayub Mousaبدوره يؤكد بيتر بينيامين Peter Beniyamin أنه بدأ العمل في صناعة اللحوم، ولم يكن واثقاً مما يريد أن يفعله بالضبط. ومنذ أن تعرف على صناعة اللحوم أدرك أنها «صناعة مغرية جداً، وهي جيدة ونظيفة، حيث تتمتع السلامة بأولوية كبرى وثمة مجال للنمو كفرد.. إن كنتم تبحثون عن مهنة مستقبلية، فهذه بداية رائعة». أنظر قصته الكاملة هنابيتر بينيامين Peter Beniyaminوتؤكد غونلادا زاندير Ghonlada Thongphot Zander أنها بعد ستة أشهر من تقديمها على الوظيفة، تم عرض وظيفة ثابتة عليها. وأنها حصلت على علاوة في الأجر. وتقول إنها خلال العمل تتعلم كلمات جديدة ومهمات جديدة كل يوم. أنظر قصتها الكاملة هناغونلادا زاندير Chonlada Thongphot Zander