Aa
تقترب العطلة الصيفية من نهايتها، لكن "Kul i Malmö" لا تزال تقدم العديد من الأنشطة المثيرة للأطفال والشباب! لا تفوتوا الفرصة للمشاركة في الأنشطة الصيفية المجانية في جميع أنحاء مالمو – من الهوكي الداخلي بجانب البحر إلى الرقص والحرف اليدوية في الأماكن المغلقة والكثير غيرها.
بالإضافة إلى الأنشطة في Ribban، يقدم "Kul i Malmö" مجموعة واسعة من الأنشطة الرياضية والثقافية في جميع أنحاء المدينة. يمكنكم العثور على جميع الأنشطة على موقع KuliMalmö.se وهنا بعض النقاط البارزة:
تحرص "Kul i Malmö" على أن يشارك جميع الشباب في مالمو في الأنشطة الصيفية الممتعة بغض النظر عن الاحتياجات الخاصة. يمكنكم العثور على الأنشطة الملائمة لذوي الاحتياجات الخاصة تحت فئة "ملائم لذوي الاحتياجات الخاصة" هنا.
يعمل مرشد رياضي كمرشد ونموذج يحتذى به للشباب ذوي الاحتياجات الخاصة. هؤلاء المرشدون لديهم خبرة في الرياضة المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة ويمكنهم تقديم الدعم والنصائح والتشجيع. يمكنهم مرافقة الشباب في أول تدريب لهم، وتعريفهم بأنشطة جديدة، والمساعدة في التغلب على العقبات التي قد يواجهونها. الآن يمكن للأطفال والشباب بين 6 و25 عامًا من ذوي الإعاقات الحركية، البصرية أو الذهنية حجز موعد مع مرشد رياضي عبر "كل في مالمو". اقرأ المزيد هنا!
يمكن العثور على جميع الأنشطة وتفاصيل الوقت والمكان على موقع "كل في مالمو". يمكنكم التنقل بسهولة والعثور على الأنشطة التي تناسب اهتماماتكم واحتياجاتكم.
اكتشف "Kul i Malmö" – قم بزيارة الموقع لتخطيط صيفك!
من خلال تقديم أنشطة مجانية للجميع، تضمن "Kul i Malmö" عدم ترك أي شخص خلف الركب. إنها ليست فقط طريقة للمتعة، بل هي أيضًا فرصة للأطفال والشباب لتطوير مهارات جديدة، وبناء الثقة بالنفس، وإنشاء صداقات جديدة. الصيف هو وقت المغامرة والتعلم، ومع "Kul i Malmö" يمكنك التأكد من أن طفلك سيحظى بصيف لا ينسى مليء بالتجارب الممتعة.
للمزيد من التفاصيل ولرؤية برنامج الصيف بالكامل، قم بزيارة موقع "كل في مالمو". تابع أيضًا وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم للتحديثات والإلهام.
إن المكتبات العامة تعد من أهم المؤسسات الثقافية في المجتمعات المعاصرة، حيث تقدم مجموعة واسعة من الموارد التعليمية والثقافية للجمهور. تكمن أهمية استعارة الكتب من المكتبات العامة في عدة جوانب، منها تعزيز الثقافة، ودعم التعليم المستمر، وتوفير فرص متساوية للوصول إلى المعرفة. في مدينة مالمو، تعتبر الخدمات المقدمة من قبل المكتبات العامة جزءاً لا يتجزأ من البنية التحتية الثقافية والتعليمية للمدينة.
تعلم ركوب الخيل يمثل نشاطًا ثقافيًا ورياضيًا يتمتع بالعديد من الفوائد على الصحة البدنية والنفسية للأشخاص من جميع الأعمار. في مدينة مالمو، تدعم البلدية هذا النشاط من خلال التعاون مع عدة جمعيات تقدم التدريب على ركوب الخيل وتعليم مهاراته المختلفة لمختلف الفئات العمرية، مما يعكس التزام المدينة بتعزيز الأنشطة الرياضية والثقافية.