تسببت رسالة إلكترونية في إثارة حالة من القلق والهلع بعدما زُعم فيها وجود قنابل موزعة في مواقع متفرقة داخل ثانوية "Bäckängsgymnasiet" بمدينة بوراس السويدية، مما دفع السلطات المحلية إلى إخلاء المدرسة فوراً، حسبما أفادت صحيفة "بوراس".وأكد رانغبار محمد، المدير الأمني المُكلف بمدينة بوراس، أن الجهات المعنية بدأت في تقييم مدى مصداقية التهديد، مُشيراً إلى التعاون المستمر بين السلطات المحلية وأجهزة الأمن لضمان سلامة الطلاب والموظفين. ولم تُكشف تفاصيل إضافية حول الموضوع حتى اللحظة، فيما تجري التحقيقات للوصول إلى هوية المُرسل وتحديد دوافعه.