قال النائب في البرلمان الأوروبي، باتريك جاكي: "الإنترنت هو المكان الذي يقوم فيه الإرهابيون بالتجنيد وتبادل الدعاية وتنسيق الهجمات" مضيفا"ستكون الدول الأعضاء دائمًا قادرة على تعليق أمر الإزالة إذا اعتبرت أنه ينتهك الحقوق الأساسية، وبموجب هذا القانون، يندرج الحق في الاستئناف". لا تزال اللائحة المقترحة بحاجة إلى موافقة رسمية من قبل البرلمان الأوروبي.
وفي وقت سابق قالت مفوضة الشؤون الداخلية في الاتحاد الأوروبي، يلفا يوهانسون "نعلم أن قضية الهجمات التي ضربت فرنسا، كانت الدعوة إليها عبر الإنترنت، وتمت من خلال دعوة منظمات إرهابية للانتقام من إعادة نشر رسوم شارلي إيبدو" مضيفة " هذا يؤكد الحاجة الملحة إلى تبني مقترحات المفوضية الأوروبية بشأن تبديد المحتوى الإرهابي الذي ينشر عبر الإنترنت ، وأنا ممتنة لكل الجهود التي بذلتها الرئاسة الألمانية".