اكتشفت السويد تسريباً جديداً في خط أنابيب رئيسي تحت البحر ينقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى الاتحاد الأوروبي، ما يجعله رابع اكتشاف هذا الأسبوع.وأبلغت الدنمارك والسويد عن تسريبات غاز في خطي أنابيب نورد ستريم 1 و 2 في وقت سابق من هذا الأسبوع، ما زاد من احتمال وقوع هجوم متعمد.وألقى الاتحاد الأوروبي باللوم على "عمل تخريبي"، لكنه لم يوجه أصابع الاتهام مباشرة إلى روسيا.ورفضت روسيا التلميحات بأنها هاجمت خطوط الأنابيب التي تمتلكها، ووصفتها بأنها "غبية ومتوقعة".وبدلاً من ذلك، قال الكرملين إن التفجيرات وقعت في "مناطق تسيطر عليها المخابرات الأمريكية".