محررّة وصانعة محتوى - متطوّعة في عدّة منصّات مختلفة، وحاصلة على إجازة في الهندسة المعمارية.

large_nafenalhajyousef.jpg

medium_nafenalhajyousef.jpg

small_nafenalhajyousef.jpg

thumbnail_nafenalhajyousef.jpg

نفن الحاج يوسف

عُثر على الشابة تيريزا البالغة من العمر 26 عاماً في حالة <a href="https://aktarr.se/article/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%81%D9%82%D8%AF-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%85%D9%86-19-%D9%83%D8%BA%D8%8C-%D9%88%D9%82%D9%87%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D9%88%D8%AF%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AF%D9%88%D9%8A%D8%A9%D8%9F-%D8%A5%D9%84%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF%D9%87%D8%A7">وفاة</a> مأساوية داخل منزل مهجور في مدينة مالمو السويدية في العام 1980، في <a href="https://aktarr.se/article/%D8%A8%D8%BA%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B7-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AC%D8%AB%D8%A9-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D9%8A%D8%B7%D8%B9%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%87-246-%D8%B7%D8%B9%D9%86%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF">جريمة قتل وحشية</a> لا تزال لغزاً محيراً. وبعد مرور 43 عاماً على هذه الحادثة الدموية، بدأت السلطات بإعادة فحص الأدلة المتاحة بتقنيات حديثة، آملين في إيجاد خيوط جديدة قد تسهم في حل القضية.لطالما كانت قضية تيريزا موضع إهمال، حيث أُهملت في أدراج وحدة الجرائم الغامضة للشرطة، حيث استطاع بو لوندكفيست Bo Lundqvist، رئيس الوحدة في مالمو، إيجاد طريقة لإعادة فتح القضية مرة أخرى، رغم أن الجريمة قد سقطت بالتقادم. ويأمل لوندكفيست في ربط الأدلة الموجودة بجريمة قتل أخرى لم تنقض بعد، حيث يقول لوندكفيست: «في هذه القضية، يوجد العديد من الأدلة التي لم يتم فحصها باستخدام الأساليب الحديثة».في السياق ذاته، تم القبض على رجل يبلغ من العمر 73 عاماً في مدينة يوتوبوري، حيث يجري حالياً مقارنة الآثار المتبقية من شعر وملابس مع آثار جريمة <a href="https://aktarr.se/article/%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D8%B9-%D8%B4%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%8A%D8%AF%D9%8A-%D8%AD%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF">قتل</a> مماثلة وقعت في عام 1989 في منطقة ديالخو <a href="https://en.m.wikipedia.org/wiki/Delsj%C3%B6n">Delsjö</a> بيوتوبوري، وكانت الضحية فيها امرأة تبلغ من العمر 29 عاماً، إذا تطابقت الأدلة الفنية، قد يُعزز ذلك من الأدلة ضد المشتبه به.ويضيف لوندكفيست: «نحن نفحص العلاقة بين الجريمتين. لدينا تفاؤل كبير بأن الأدلة التي نفحصها الآن ستقودنا إلى إحراز تقدم في التحقيق».علاوةً على ذلك، ساهمت السلسلة الوثائقية "جرائم <a href="https://aktarr.se/article/%D9%86%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB%D9%86-%D9%88%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B9%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%86-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3">الدعارة</a>" التي أنتجتها شركة باندا لصالح سبوتيفاي، في إعادة الاهتمام بقضية تيريزا، التي كانت تعمل في <a href="https://aktarr.se/article/%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3-%D9%88%D9%84%D9%83%D9%86-%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%B9-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A4%D9%87">البغاء</a>. تُظهر التحقيقات أن القاتل ربما كان لديه دوافع جنسية، وقد سلطت السلسلة الضوء على جرائم قتل مماثلة لعاهرات في السويد خلال الثمانينيات. ويختتم لوندكفيست حديثه قائلاً: «لقد كانت دعماً كبيراً وساهمت في الضغط على تحقيقنا».وفي نهاية المطاف، يُتوقع أن تُسفر الأشهر القليلة القادمة عن إجابات، حيث أُرسلت الآثار من مسرح الجريمة في مالمو إلى المركز الوطني للطب الشرعي قبل عدة سنوات، ومن المرتقب أن تظهر نتائج تحليل <a href="https://aktarr.se/article/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF%D9%8A-%D9%85%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%83-%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B9%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%85%D8%9F">الحمض النووي</a> قريباً، يقول لوندكفيست: «نتحدث عن بضعة أشهر، ونأمل ألا تزيد المدة عن ذلك».

large_sdl81JcpYOuZio-nh.jpg

medium_sdl81JcpYOuZio-nh.jpg

small_sdl81JcpYOuZio-nh.jpg

thumbnail_sdl81JcpYOuZio-nh.jpg

أخبار-السويد

ورفضت الشرطة الإفصاح عن عمر الضحية أو عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم، مؤكدةً أن التحقيقات لا تزال في مراحلها الأولى، ولذلك تتحفظ على تقديم أي تفاصيل إضافية في الوقت الراهن.

large_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

medium_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

small_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

thumbnail_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

أكدت الشرطة السويدية أن حصيلة ضحايا إطلاق النار في مدرسة ريسبيرسكا بمدينة أوريبرو ارتفعت إلى 11 قتيلًا، من بينهم المشتبه به الرئيسي. ولا تزال أعداد المصابين غير مؤكدة، فيما تتلقى ستة أشخاص العلاج في المستشفى.

large_Copy of Untitled Design.png

medium_Copy of Untitled Design.png

small_Copy of Untitled Design.png

thumbnail_Copy of Untitled Design.png

دعت كنيسة أوريبرو، عقب حادثة إطلاق النار المروعة التي وقعت في مدرسة Risbergska، إلى تجنب مشاعر الكراهية والغضب، مشددة على أهمية التضامن والدعم المتبادل خلال هذه الأوقات العصيبة.

large_Copy of Untitled Design (1).png

medium_Copy of Untitled Design (1).png

small_Copy of Untitled Design (1).png

thumbnail_Copy of Untitled Design (1).png

أعلنت وزارة العدل الدنماركية، الأربعاء، أن العلم الوطني لن يُرفع في جميع أنحاء البلاد، رغم أن هذا اليوم يُعد رسميًا يومًا عامًا لرفع العلم بمناسبة عيد ميلاد الملكة ماري.

أعلن مسجد أوريبرو عن استعداده لاستقبال الأشخاص الذين يحتاجون إلى الدعم النفسي والمعنوي بعد الحادث المأساوي الذي وقع في المدينة. وأكدت إدارة المسجد، في تصريحها لـ هيئة الإذاعة السويدية (SVT)، أن المسجد سيظل مفتوحًا طوال المساء، حيث سيتواجد عدد من الأئمة لتقديم الدعم والمساندة لمن يرغبون في اللجوء إلى مكان آمن أو البحث عن الإرشاد الروحي.

كشفت تحقيقات الشرطة السويدية عن معلومات جديدة حول منفذ هجوم أوريبرو، الذي وصفه أقاربه بأنه شخص منعزل اجتماعياً، بلا عمل، ويعاني من مشاكل نفسية.

large_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

medium_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

small_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

thumbnail_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

شهدت مدينة أوريبرو يوم الثلاثاء 4 فبراير حادثة إطلاق نار مأساوية داخل مدرسة ريسبرسكا، ما أسفر عن سقوط عشر ضحايا وإصابة آخرين، في واحدة من أخطر حوادث إطلاق النار الجماعية في تاريخ السويد.

أكدت الشرطة السويدية أن منفذ الهجوم المسلح على مدرسة ريسبيرسكا في أوريبرو هو رجل في منتصف الثلاثينيات من عمره، وقد لقي حتفه في موقع الحادث. ووفقًا للشرطة، أسفر الهجوم عن مقتل نحو عشرة أشخاص، فيما تستمر التحقيقات لكشف الدوافع والملابسات.

large_sdlIl4onYijHDg-nh.jpg

medium_sdlIl4onYijHDg-nh.jpg

small_sdlIl4onYijHDg-nh.jpg

thumbnail_sdlIl4onYijHDg-nh.jpg

تواصل الشرطة السويدية تحقيقاتها في حادثة إطلاق النار التي وقعت في مدرسة ريسبرسكا بمدينة أوريبرو، حيث يُشتبه في أن منفذ الهجوم هو رجل في منتصف الثلاثينيات من عمره. وفقًا لمصادر أمنية، يُعتقد أن عدة أشخاص لقوا مصرعهم في الهجوم، من بينهم المشتبه به ذاته.

عقدت الشرطة السويدية مؤتمرًا صحفيًا في تمام الساعة 15:30 بالتوقيت المحلي، على خلفية حادث إطلاق النار الذي وقع داخل مدرسة في مدينة أوريبرو، وأسفر عن إصابة خمسة أشخاص على الأقل.

large_sdlXMOoaECLmrA-nh.jpg

medium_sdlXMOoaECLmrA-nh.jpg

small_sdlXMOoaECLmrA-nh.jpg

thumbnail_sdlXMOoaECLmrA-nh.jpg

وأفادت تقارير محلية أن قوات الشرطة والإسعاف وخدمات الطوارئ انتشرت بكثافة في محيط المدرسة، فيما أكدت الشرطة أنها تتعامل مع جريمة عنف جسيمة، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول طبيعة الحادثة أو عدد الضحايا المحتملين.

أخر تحديث Oct 28, 2023, 15:49 PM

بعد 43 عاماً.. الشرطة السويدية تكشف ملابسات قضية قتل شابة عاملة في البغاء

أخبار ذات صلة

المزيد