من المتوقع أن تبدأ في خريف هذا العام محادثات داخل الاتحاد الأوروبي، تهدف إلى زيادة الضغوط على الدول التي ترفض استقبال مواطنيها المرحلين بسبب رفض طلبات لجوئهم أو لأسباب أخرى.وبحسب ما ذكر الراديو السويدي، فإن السويد ودول الاتحاد الأوروبي الأخرى، تعمل على تقييد وتشديد منح تأشيرات دخول إلى الاتحاد الأوروبي لمواطني هذه الدول.وترفض بعض الدول التعاون في عمليات الترحيل القسري لمواطنيها من الاتحاد الأوروبي، وترفض استقبالهم إلّا في حال أرادوا العودة طواعيةً.من بين الدول التي تصرّ على مبدأ العودة الطوعية هي العراق، وهي أيضاً واحدة من الدول التي وجدت شرطة الحدود صعوبة أكبر في تنفيذ عمليات الترحيل إليها.