large_IMG_20220929_122630_351.jpg

medium_IMG_20220929_122630_351.jpg

small_IMG_20220929_122630_351.jpg

thumbnail_IMG_20220929_122630_351.jpg

لجين الحفار

دعا رئيس الوزراء السويدي، أولف كريسترشون Ulf Kristersson، إلى تشديد شروط الحصول على <a href="https://aktarr.se/search/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9">الجنسية السويدية</a>، مشيراً إلى أن القوانين الحالية تجعل من السهل للغاية أن يصبح المرء مواطناً سويدياً.&nbsp;وجاءت تصريحات كريسترشون خلال برنامج "Nyhetsmorgon" الإخباري على الـ TV4، حيث أكد على ضرورة الالتزام بالقيم والدفاع عن الديمقراطية السويدية كجزء من شروط الحصول على الجنسية.كما أشار كريسترسون إلى أن <a href="https://aktarr.se/search/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF">السويد</a> كانت لفترة طويلة تتبنى متطلبات منخفضة للغاية لمنح الجنسية، تشمل عدم وجود متطلبات لتعلم اللغة السويدية أو معرفة الكثير عن السويد، وحتى عدم وجود شرط لعدم ارتكاب جرائم خطيرة.وفي سياق نقده للوضع الحالي، ذكر كريسترشون أن هناك خطراً يكمن في أن يقتصر الأمر على حمل جواز السفر فقط دون الإيمان بمسؤوليات الجنسية.&nbsp;وشدد على أن "الجنسية أمر مهم يعكس الولاء للبلد الجديد الذي يصبح المرء مواطنًا فيه"، مضيفاً أن معظم الدول تأخذ هذا الأمر على محمل الجد وتعتبره جزءاً لا يتجزأ من الانتماء الوطني.كما أشار رئيس الوزراء إلى مثال أوكرانيا حيث يوجد دعم قوي للغاية للبلاد بين السكان المدنيين، مؤكداً&nbsp; على أهمية الرغبة في الدفاع عن الديمقراطية وأسلوب الحياة السويديين كجزء من الالتزام بالجنسية.أما رده على الانتقادات، نفى كريسترشون أن يكون قد استهدف المهاجرين كأقل ميلاً للدفاع عن السويد في تصريحه، مؤكداً أنه كان يشير إلى التشريعات السويدية، حيث قال: "إذا لم تعن بجدية أنك تريد الدفاع عن السويد والديمقراطية السويدية، فيجب ألا تصبح مواطناً سويدياً".إلى جانب ذلك، أكد كريسترشون أيضاً على وجود مشكلات لا يمكن غض الطرف عنها، مثل جرائم الشرف والأشخاص الذين يختارون القتال مع تنظيمات مثل داعش ضد الحقوق الديمقراطية، معتبراً أن هذه التصرفات تتعارض مباشرةً مع مفهوم الجنسية السويدية.<figure class="image"><img src="https://cdn.aktarr.net/sdlz_BY_Gnl_Sil_Eg_nh_528e26c246.jpg"><figcaption>Foto: Fredrik Sandberg/TT</figcaption></figure><h2 style="text-align:justify;">تشديدات على الجنسية السويدية</h2>في الحوار التلفزيوني أيضًا، أعلن رئيس الوزراء عن خطط لإجراء سلسلة من التشديدات على شروط الجنسية، مشيراً إلى أن هذه التشديدات ليست لأن الحكومة لا ترغب في منح الجنسية، ولكن لضمان أن يعرف الأشخاص ما يمثلونه عندما يصبحون مواطنين سويديين.&nbsp;وأكد أن أي شخص يرتكب جريمة ويرغب في أن يصبح مواطناً سويدياً يجب أن يواجه عقوبات صارمة على ذلك.إضافةً إلى ذلك، أعلن كريسترشون عن نيته تطبيق تغييرات شاملة على سياسة الجنسية، قائلاً: "سنجري سلسلةً من التشديدات. ليس لأننا لا نريد أن يصبح الناس مواطنين، ولكن حتى يعرفوا ما يقفون من أجله". وأضاف مشددًا على أهمية الاندماج في المجتمع السويدي واحترام قوانينه وقيمه.يُذكر أنه وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء السويدي، أولف كريسترشون Ulf Kristersson، على أهمية <a href="https://aktarr.se/article/%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%81-%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%B4%D8%B1%D8%B7-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9">الالتزام بالقيم والدفاع عن السويد</a> كشرط للحصول على الجنسية السويدية، خلال مقابلة له مع صحيفة "أفتونبلادت".وفي المقابلة، طرح كريسترشون وجهة نظره حول الجنسية السويدية، مشيراً إلى أنها "ولاء يتضمن حقوق وواجبات". مؤكداً على ضرورة التزام المهاجرين بالقيم السويدية والدفاع عن البلاد.الأمر الذي قوبل بانتقادات واسعة من جهة المعارضة، حيث رأى الحزب الاشتراكي الديمقراطي (S) أن مثل هذه التصريحات قد تؤدي إلى "تفرقة البلاد"، متهمين رئيس الوزراء بأنه خطابه "يوحي أن المهاجرين أقل استعداداً للدفاع عن السويد مقارنةً بمن ولدوا فيها"، وهو ما نفاه رئيس الوزراء خلال لقائه مع برنامج&nbsp; Nyhetsmorgon على الـ TV4.

large_sdlPe5julvuuPM-nh.jpg

medium_sdlPe5julvuuPM-nh.jpg

small_sdlPe5julvuuPM-nh.jpg

thumbnail_sdlPe5julvuuPM-nh.jpg

أخبار-السويد

تواصل الشرطة السويدية تحقيقاتها في خلفيات ريكارد أندرسون، البالغ من العمر 35 عامًا، والذي يشتبه في تنفيذه واحدة من أسوأ عمليات القتل الجماعي في تاريخ السويد.

large_Copy of Untitled Design.png

medium_Copy of Untitled Design.png

small_Copy of Untitled Design.png

thumbnail_Copy of Untitled Design.png

أعلن مسجد أوريبرو عن فتح أبوابه مساء اليوم لاستقبال عائلات الضحايا والمصابين بعد حادثة إطلاق النار المروعة التي شهدتها المدينة يوم أمس.

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسويد، معتبرًا إياها نموذجًا يحتذى به في مجال التعليم، وذلك خلال جلسة أسئلة وأجوبة مع الصحفيين في البيت الأبيض.

large_Copy of Untitled Design (1).png

medium_Copy of Untitled Design (1).png

small_Copy of Untitled Design (1).png

thumbnail_Copy of Untitled Design (1).png

أخبار-العالم

كشفت مصادر مطلعة أن منفذ الهجوم البالغ من العمر 35 عامًا والذي ارتكب المجزرة في مدرسة كامبوس ريسبيرسكا بمدينة أوريبرو، قد تجنب استهداف بعض الأشخاص أثناء تنفيذه الهجوم، وفقًا لما نقلته صحيفة "أفتونبلادت"كشفت مصادر مطلعة  أن منفذ الهجوم البالغ من العمر 35 عامًا والذي ارتكب المجزرة في مدرسة ريسبيرسكا بمدينة أوريبرو، قد تجنب استهداف بعض الأشخاص أثناء تنفيذه الهجوم، وفقًا لما نقلته صحيفة "أفتونبلادت".

large_sdlXGJRaB4F9xE-nh.jpg

medium_sdlXGJRaB4F9xE-nh.jpg

small_sdlXGJRaB4F9xE-nh.jpg

thumbnail_sdlXGJRaB4F9xE-nh.jpg

أعلن رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون، يوم الخميس، عن دعوته لقادة الأحزاب في البرلمان لعقد اجتماع لمناقشة تداعيات الهجوم المسلح الذي وقع في مدرسة بمدينة أوريبرو.

large_sdlWmhA5pzDUXM-nh.jpg

medium_sdlWmhA5pzDUXM-nh.jpg

small_sdlWmhA5pzDUXM-nh.jpg

thumbnail_sdlWmhA5pzDUXM-nh.jpg

تواصل السلطات السويدية تحقيقاتها للكشف عن ملابسات حادث إطلاق النار في مدينة أوريبرو، والذي يُعتبر من أسوأ حوادث العنف في تاريخ البلاد. وتركز التحقيقات حاليًا على تحليل خلفية المشتبه به، رجل في منتصف الثلاثينيات، والذي تشير البيانات الأولية إلى أنه عاش حياة منعزلة ولم يكن له سجل جنائي سابق.

لا تزال السلطات السويدية تعمل على تحديد هوية جميع ضحايا حادث إطلاق النار في مدرسة ريسبيرسكا بمدينة أوريبرو، حيث أكدت الشرطة خلال مؤتمر صحفي صباح الأربعاء أن بعض الضحايا لم يتم التعرف عليهم بشكل كامل حتى الآن.

تشارك هيئة الطب الشرعي السويدية في عمليات تحديد هوية الضحايا الذين لقوا حتفهم في حادثة إطلاق النار التي وقعت في مدرسة بمدينة أوريبرو يوم الثلاثاء 4 فبراير.

يعيش عبد الله الطمعي، البالغ من العمر 25 عامًا، حالة من الحزن والصدمة بعد فقدانه زميله السابق في الهجوم الدموي الذي استهدف مدرسة ريسبرسكا في أوريبرو، حيث راح ضحيته عشرة أشخاص، بالإضافة إلى المهاجم.

تواصل الشرطة تحقيقاتها حول هجوم إطلاق النار في مدرسة ريسبيرسكا في أوريبرو، حيث تشير المعلومات الأولية إلى أن المشتبه به، وهو رجل يبلغ من العمر 35 عامًا، دخل إلى المدرسة حاملًا حقيبة تشبه حقيبة الغيتار، حيث خبأ بداخلها أسلحة نارية.

دعا رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون اليوم الأربعاء إلى تنكيس الأعلام في جميع أنحاء البلاد حدادًا على أرواح ضحايا الهجوم المأساوي في أوريبرو.

أخر تحديث Jan 14, 2024, 15:5 PM

تغييرات مرتقبة في سياسة الحصول على الجنسية السويدية: "الولاء أولاً"

أخبار ذات صلة

المزيد