يُشتبه في أن رجلاً وامرأة قد تنكرا في زي رجال الشرطة، وأوقفا رجلاً تحت ذريعة إجراء فحص للكحول. ثم قاما بخطفه واغتصابه في مبنى مهجور. الآن، يتم البحث عن "الشرطي المزيف"، وهو رجل سبق أن أدين بارتكاب عدة جرائم اغتصاب، وهو هارب من العدالة.

<div class="flex w-full flex-col gap-1 empty:hidden first:pt-[3px]">
<div class="markdown prose w-full break-words dark:prose-invert dark">
<p>يُشتبه في أن رجلاً وامرأة قد تنكرا في زي رجال الشرطة، وأوقفا رجلاً تحت ذريعة إجراء فحص للكحول. ثم قاما بخطفه واغتصابه في مبنى مهجور. الآن، يتم البحث عن "الشرطي المزيف"، وهو رجل سبق أن أدين بارتكاب عدة جرائم اغتصاب، وهو هارب من العدالة.</p>
<p>تُشير التحقيقات إلى أن الحادثة وقعت في منتصف أغسطس من هذا العام.</p>
<p>تم إيقاف الرجل بالقرب من منزله من قبل شخصين كانا يرتديان أقنعة وادعيا أنهما من الشرطة، وفقًا للوثائق التي اطلعت عليها صحيفة "أفتونبلادت".</p>
<p>وبعد ذلك، أخبراه أنه بحاجة للذهاب إلى مركز الشرطة لإجراء فحص للكحول. في السيارة، تم تقييد يديه ووضع شريط لاصق حول ساقيه. لكن، بدلاً من التوجه إلى مركز الشرطة، تم نقله جنوبًا إلى منطقة بوتكيركا.</p>
<p>هناك، تم إجباره على دخول مبنى مهجور.</p>
<h2><strong>الاغتصاب والتهديد</strong></h2>
<p>وفقًا لما تشتبه به الشرطة، تعرض الرجل لاغتصاب عنيف من قبل الرجل والمرأة مما أسفر عن إصابته. بعد ذلك، تم إعادتهم إلى منزله.</p>
<p>كما زعم الضحايا أنهما هددوه بنشر صور وفيديوهات من الحادثة على وسائل التواصل الاجتماعي إذا قام بتقديم شكوى للشرطة.</p>
<p>ومع ذلك، وصلت الحادثة إلى السلطات القضائية، حيث تم القبض على امرأة في الثلاثينات من عمرها بتهمة الاغتصاب والاختطاف، وهي الآن قيد الحجز الاحتياطي.</p>
<h2><strong>الرجال الهاربين</strong></h2>
<p>يتم حاليًا البحث عن المشتبه فيه الآخر، حيث تم في وقتٍ لاحق إصدار أمر اعتقال بحق رجل في الأربعينيات من عمره بتهمة ارتكاب نفس الجرائم، بما في ذلك الاختطاف، الاغتصاب، وادعاء الانتماء إلى وظيفة عامة.</p>
<p>وعندما تواصلت صحيفة "أفتونبلادت" مع المدعي العام، رفض التعليق على القضية، لكنه أكد أن الرجل قد تم اعتقاله غيابيًا. وأوضح أنه لا يستطيع الإدلاء بتفاصيل إضافية نظرًا لاستمرار التحقيقات.</p>
<p><img src="https://cdn.aktarr.net/20d1c3ef_ce2f_4029_b10c_17278c3ad496_21ec854c16.avif" alt="" /></p>
<h2><strong>سجل جنائي طويل</strong></h2>
<p>الرجل الهارب لديه سجل جنائي حافل يشمل أكثر من 30 قضية، حيث أدين بالعديد من الجرائم بما في ذلك الاغتصاب، التهديد، والضرب.</p>
<p>في عام 2017، تم الحكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات بسبب الاعتداء البدني والاغتصاب في عدة حالات، بالإضافة إلى التهديد بالعنف ضد النساء.</p>
<p>وفي عام 2011، تم الحكم عليه بالسجن لمدة 8 سنوات بسبب ارتكاب جريمتين اغتصاب، بالإضافة إلى تهم أخرى تشمل التحرش الجنسي والضرب.</p>
<p>وكان الرجل في ذلك الوقت يخضع للإفراج المشروط بعد أن قضى فترة عقوبته في سجنين منفصلين.</p>
<p>تُوصف الجرائم الأخيرة بأنها شديدة القسوة، حيث أدى التهديد إلى أن يشعر الضحية بخوف كبير على حياته وحياة عائلته.</p>
<p>وقد حاولت صحيفة "أفتونبلادت" التواصل مع محامي الضحية، إلا أنه رفض الإدلاء بأي تصريحات في الوقت الحالي.</p>
</div>
</div>

small_polis.webp

thumbnail_polis.webp

أخبار-السويد

تواصل الشرطة تحقيقاتها حول هجوم إطلاق النار في مدرسة ريسبيرسكا في أوريبرو، حيث تشير المعلومات الأولية إلى أن المشتبه به، وهو رجل يبلغ من العمر 35 عامًا، دخل إلى المدرسة حاملًا حقيبة تشبه حقيبة الغيتار، حيث خبأ بداخلها أسلحة نارية.

large_Copy of Untitled Design.png

medium_Copy of Untitled Design.png

small_Copy of Untitled Design.png

thumbnail_Copy of Untitled Design.png

دعا رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون اليوم الأربعاء إلى تنكيس الأعلام في جميع أنحاء البلاد حدادًا على أرواح ضحايا الهجوم المأساوي في أوريبرو.

ورفضت الشرطة الإفصاح عن عمر الضحية أو عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم، مؤكدةً أن التحقيقات لا تزال في مراحلها الأولى، ولذلك تتحفظ على تقديم أي تفاصيل إضافية في الوقت الراهن.

large_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

medium_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

small_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

thumbnail_sdlJj3rWICcQXs-nh.jpg

أكد وزير العدل السويدي، غونار سترومر، أن حادثة إطلاق النار في مدرسة ريسبيرسكا بمدينة أوريبرو، التي أسفرت عن مقتل 11 شخصًا وإصابة آخرين، تعتبر من أخطر الهجمات التي شهدتها السويد على الإطلاق.

أكدت الشرطة السويدية أن حصيلة ضحايا إطلاق النار في مدرسة ريسبيرسكا بمدينة أوريبرو ارتفعت إلى 11 قتيلًا، من بينهم المشتبه به الرئيسي. ولا تزال أعداد المصابين غير مؤكدة، فيما تتلقى ستة أشخاص العلاج في المستشفى.

دعت كنيسة أوريبرو، عقب حادثة إطلاق النار المروعة التي وقعت في مدرسة Risbergska، إلى تجنب مشاعر الكراهية والغضب، مشددة على أهمية التضامن والدعم المتبادل خلال هذه الأوقات العصيبة.

large_Copy of Untitled Design (1).png

medium_Copy of Untitled Design (1).png

small_Copy of Untitled Design (1).png

thumbnail_Copy of Untitled Design (1).png

أعلنت وزارة العدل الدنماركية، الأربعاء، أن العلم الوطني لن يُرفع في جميع أنحاء البلاد، رغم أن هذا اليوم يُعد رسميًا يومًا عامًا لرفع العلم بمناسبة عيد ميلاد الملكة ماري.

أعلن مسجد أوريبرو عن استعداده لاستقبال الأشخاص الذين يحتاجون إلى الدعم النفسي والمعنوي بعد الحادث المأساوي الذي وقع في المدينة. وأكدت إدارة المسجد، في تصريحها لـ هيئة الإذاعة السويدية (SVT)، أن المسجد سيظل مفتوحًا طوال المساء، حيث سيتواجد عدد من الأئمة لتقديم الدعم والمساندة لمن يرغبون في اللجوء إلى مكان آمن أو البحث عن الإرشاد الروحي.

كشفت تحقيقات الشرطة السويدية عن معلومات جديدة حول منفذ هجوم أوريبرو، الذي وصفه أقاربه بأنه شخص منعزل اجتماعياً، بلا عمل، ويعاني من مشاكل نفسية.

large_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

medium_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

small_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

thumbnail_sdl9IHQbqMX0hw-nh.jpg

شهدت مدينة أوريبرو يوم الثلاثاء 4 فبراير حادثة إطلاق نار مأساوية داخل مدرسة ريسبرسكا، ما أسفر عن سقوط عشر ضحايا وإصابة آخرين، في واحدة من أخطر حوادث إطلاق النار الجماعية في تاريخ السويد.

أكدت الشرطة السويدية أن منفذ الهجوم المسلح على مدرسة ريسبيرسكا في أوريبرو هو رجل في منتصف الثلاثينيات من عمره، وقد لقي حتفه في موقع الحادث. ووفقًا للشرطة، أسفر الهجوم عن مقتل نحو عشرة أشخاص، فيما تستمر التحقيقات لكشف الدوافع والملابسات.

أخر تحديث Dec 29, 2024, 17:30 PM

رجل وامرأة يتنكران في زي الشرطة في السويد ويثيران صدمة واسعة

أخبار ذات صلة

المزيد