من منا لم يسمع بالنصيحة الشائعة التي تقول بأهمية وضع الغطاء فوق <a href="https://aktarr.se/article/%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A5%D9%84%D8%A7-%D8%B3%D9%83%D9%8A%D9%86-%D9%88%D9%85%D8%B1%D8%AD%D8%A7%D8%B6-%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%BA-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%85%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%8A%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A8-%D8%A8%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%80-15-%D8%B9%D8%A7%D9%85">المرحاض</a> قبل الشطف لمنع انتشار الجراثيم؟ لكن هل تساءلت يوماً عن مدى صحة هذه النصيحة؟ دراسة حديثة أجرتها جامعة أريزونا ألقت الضوء على جوانب مثيرة في هذا السياق.ففي البحث المنشور في المجلة الأمريكية لمكافحة العدوى، كشف الباحثون عن حقيقة مفادها أن غطاء المرحاض لا يلعب دوراً مهماً في منع انتشار الفيروسات في الهواء. نتيجة قد تبدو مفاجئة للبعض، لكنها تستند إلى أدلة علمية دقيقة.وتعود جذور هذه الدراسة إلى الفضول العلمي حول كيفية انتشار الفيروسات في البيئات المغلقة مثل الحمامات. لذلك قام الفريق البحثي، بقيادة علماء من <a href="https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D8%B1%D9%8A%D8%B2%D9%88%D9%86%D8%A7">جامعة أريزونا</a>، بإجراء تجارب باستخدام فيروسات غير ضارة للإنسان، حيث وضعوا كميات مختلفة من الفيروسات في المرحاض وشطفوه، ثم أخذوا عينات من مقعد المرحاض والأرضية والجدران، مع إجراء الاختبارات بتطهير المنطقة المحيطة بالمرحاض ودونه.وأظهرت النتائج أن غطاء المرحاض لم يكن له تأثير في كمية الفيروسات المنتشرة حول المرحاض، بينما أدت عملية التنظيف واستخدام المطهرات إلى تقليل انتشار <a href="https://aktarr.se/article/%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A-%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D9%85%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A-%D8%9F">الفيروسات</a> بشكل ملحوظ، مما يعني أن تطهير الأسطح هو الأهم لمنع انتشار الفيروسات.والمثير في الأمر أن هذه الدراسة لا تقتصر على الجانب الأكاديمي فحسب، بل تتعداه إلى التطبيقات العملية في حياتنا اليومية. ففي حالة وجود شخص مصاب بمرض في المعدة في المنزل، يصبح استخدام المطهرات أثناء وبعد استخدام المرحاض أمراً ضرورياً للحد من خطر العدوى.وبهذا .. يبدو أنه من الضروري تبني استراتيجيات نظافة جديدة، تعتمد على المعرفة العلمية الدقيقة وليس على العادات المتوارثة فقط. فبينما نُدرك الآن أن إغلاق غطاء المرحاض ليس سوى خطوة ثانوية، يبرز دور التطهير الفعال كأولوية قصوى لضمان بيئة صحية آمنة.

large_sdlNALg3U486-Y-nh.jpg

medium_sdlNALg3U486-Y-nh.jpg

small_sdlNALg3U486-Y-nh.jpg

thumbnail_sdlNALg3U486-Y-nh.jpg

منوعات

أعلن القصر الملكي السويدي عن ولادة الأميرة صوفيا لطفلتها الرابعة، حيث وضعت مولودتها يوم الجمعة 7 فبراير 2025 في تمام الساعة 13:10 في مستشفى Danderyds، وفقًا لبيان صادر عن Riksmarskalksämbetet.

large_sdlhwbdaCLaZAo-nh.jpg

medium_sdlhwbdaCLaZAo-nh.jpg

small_sdlhwbdaCLaZAo-nh.jpg

thumbnail_sdlhwbdaCLaZAo-nh.jpg

أخبار-السويد

يثير الكشف عن أن منفذ هجوم أوربرو، الذي أودى بحياة عشرة أشخاص، كان قد التحق سابقًا بفصل دراسي مخصص لذوي اضطراب التوحد ومتلازمة أسبرجر، قلقًا متزايدًا من احتمال تصاعد وصم المصابين بالتوحد وربطهم بشكل خاطئ بالسلوك العنيف.

large_sdljntPbLMBtWE-nh.jpg

medium_sdljntPbLMBtWE-nh.jpg

small_sdljntPbLMBtWE-nh.jpg

thumbnail_sdljntPbLMBtWE-nh.jpg

كشفت مصادر إعلامية أن ريكارد أندرسون، المتهم بتنفيذ الهجوم الدموي في أوربرو، استخدم بندقية نصف آلية من طراز Browning BAR Long Track، وهي سلاح مخصص لصيد الحيوانات الكبيرة، وفقًا لما نقلته SVT عن مصادر مطلعة.

large_Copy of Untitled Design.png

medium_Copy of Untitled Design.png

small_Copy of Untitled Design.png

thumbnail_Copy of Untitled Design.png

تشهد مدرسة سولتورغ الثانوية (Soltorgsgymnasiet) في مدينة بورلينغه (Borlänge) تفشيًا واسعًا لعدوى الإنفلونزا، حيث أصيب أكثر من 230 طالبًا و12 من الموظفين، ما أثار قلقًا واسعًا بين الطلبة وأولياء الأمور، ودفع السلطات الصحية إلى فتح تحقيق لمعرفة مصدر العدوى.

large_classroom-2093744_1280.jpg

medium_classroom-2093744_1280.jpg

small_classroom-2093744_1280.jpg

thumbnail_classroom-2093744_1280.jpg

وفي بيان رسمي تلقت منصة Aktarr نسخة منه، وصفت دار الفتوى الاعتداء بأنه عمل إجرامي وحشي، مؤكدة أن الضحايا كانوا من المواطنين الأبرياء الذين كانوا في المدرسة لتعلم اللغة السويدية. وأعربت المؤسسة عن قلقها العميق من تصاعد الهجمات العنيفة التي تستهدف الأبرياء، داعية السلطات السويدية إلى اتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.

بينما كانت الطلقات النارية تدوي في ممرات مدرسة ريسبيرسكا  في أوربرو، كان الطلاب والمعلمون يحاولون الاختباء بأي وسيلة متاحة. لجأ بعضهم إلى تكديس الطاولات والمقاعد خلف الأبواب، بينما تجمد آخرون من الخوف بحسب ما أفاد بعض الطلاب لصحيفة أكسبريسن.

شهد حي سكني في مدينة هالمستاد، ظهر اليوم، عملية أمنية مكثفة بعد ورود بلاغات عن شجار بين عدة أشخاص، يُعتقد أنه أسفر عن إصابة شخص بجروح بالسلاح الأبيض، بالإضافة إلى تداول معلومات عن استخدام سلاح آخر في الحادثة.وفقًا للشرطة وخدمات الطوارئ، فقد تلقت غرفة العمليات بلاغًا عند الساعة 12:26 ظهرًا من أحد الشهود، الذي أفاد بأنه شاهد أشخاصًا مصابين في موقع الحادثة.

large_sdlVh8wtmMfNvU-nh.jpg

medium_sdlVh8wtmMfNvU-nh.jpg

small_sdlVh8wtmMfNvU-nh.jpg

thumbnail_sdlVh8wtmMfNvU-nh.jpg

أعلنت جامعة لينيوس في فيكخو عن تقديم بلاغ رسمي إلى الشرطة بعد اكتشاف حادثة تدنيس متعمدة للمصاحف داخل غرفة الصلاة الخاصة بالجامعة، حيث تم العثور على شرائح من لحم الخنزير (بيكون) موضوعة فوق المصاحف في مناسبتين منفصلتين خلال الأسبوع الجاري.

large_Copy of Untitled Design (1).png

medium_Copy of Untitled Design (1).png

small_Copy of Untitled Design (1).png

thumbnail_Copy of Untitled Design (1).png

لا يزال خمسة أشخاص ممن أصيبوا بطلقات نارية خلال الهجوم على مدرسة ريسبيرسكا في أوربرو يتلقون العلاج في مستشفى الجامعة بالمدينة، وفقًا لما أعلنته السلطات الصحية الإقليمية.

large_sdlF1zoJT4budc-nh.jpg

medium_sdlF1zoJT4budc-nh.jpg

small_sdlF1zoJT4budc-nh.jpg

thumbnail_sdlF1zoJT4budc-nh.jpg

أعلنت الشرطة السويدية أن عملية تحديد هوية الضحايا الذين سقطوا في هجوم  مدرسة ريسبيرسكا في أوربرو ستُستكمل اليوم، بعد أيام من الانتظار المرهق لعائلات المفقودين.

تزايدت التساؤلات في السويد حول كيفية حصول ريكارد أندرسون، 35 عامًا، المشتبه به في هجوم  مدرسة ريسبيرسكا في أوربرو، على ترخيص لأربعة أسلحة نارية، رغم خلفيته الاجتماعية ومحدودية تفاعله مع المجتمع.

أخر تحديث Jan 30, 2024, 15:11 PM

هل غطاء المرحاض يمنع انتشار الفيروسات؟ دراسة تكشف الحقيقة

أخبار ذات صلة

المزيد