ووصل جثمان قاسم سليماني، الثلاثاء، إلى مسقط رأسه ليدفن هناك، وشاركت حشود غفيرة في تشييعه بصورة غير منظمة، مما أدى إلى وقوع حادث التدافع.

وكان سليماني بمثابة الرجل الثاني في إيران، وتمتع بنفوذ كبير في عدد من دول المنطقة، خاصة العراق، نتيجة شبكة الجماعات المسلحة التي كونها في أنحاء المنطقة.

وأثار مقتل سليماني تهديدات إيرانية جديدة للمصالح الأميركية، إلى جانب تهديدات من ميليشيات طهران بتنفيذ هجمات في المنطقة.